وتقول هايدي، وهي ممثلة أفلام جنسية، شاركت في تمثيل بعض أفلام أريكا: "أشعر أنني من الأجيال الأولى التي تأثرت بالأفلام الجنسية، التي أثرت في الكبار والصغار"، مضيفة أن تلك الأفلام أدت دورا مهما في حياتها الجنسية.
وتقول ليزا وليامز، التي تعمل في هذا المجال أيضا، وتنتج بودكاست تحت عنوان (السرير الدافئ): "مستمعونا وقراؤنا يقولون إن الأفلام الجنسية التي يشاهدونها على الإنترنت لا تعكس تجربتهم في المتعة. إنها لا تمثل متعة المرأة، ولا رغباتنا، ولا كيف نشبعها".
إضافة التثقيف الجنسي إلى المناهج يواجه تحدياً آخر بحسب العويني: عدد المدرّسين المؤهلين لشرح هذه المواضيع ليس كافيا وبالتالي هناك حاجة إلى عقد دورات تدريبيةـ إلى جانب توظيف خبراء ومتطوعين لنشر الثقافة الجنسية ومراقبة المحتوى.
ولم اشعر الا وامي فوقنا وقمت بسرعة الايم نفسي وخالتي تمسط
حتى هديت فوقها وكدت اغفو فوق صدرها ونمت جنبها قالت حبيبي ناصر اخلع ملابسك ونام بحضني وخلعت ملابسها والتصق جسمي بجسمها وكان جسمها لازال متل النار حامي وجعلت فخدي يدخل بين افخادها حتى لاصق كسها وصرت احس بسخونته قلت لها website خالتي كسك نار قالت حبيبي لاتقول خالتي قول حبيبتي شرموطتي قحبتي خليني استلذ فيك كسي نار ماشيع من نيكتك هذه كانت صغيرة وصارت تضمني وتبوسني ولفيت عليها وضميتها
التعليق على الصورة، ليزا تقول إن الجنس يعثر عليك على الإنترنت وليس العكس
Either e-mail addresses are anonymous for this group or you will need the view member e mail addresses permission to see the original concept
Possibly e-mail addresses are anonymous for this team or you may need the view member email addresses permission to check out the first message
هذا ما تقوله أريكا لاست، مخرجة الأفلام الرائدة، التي تمتلك شركة في هذا المجال وتديرها. وتضيف: "نحن هنا، ونحن موجودات على هذا الكوكب نتيجة للجنس".
كان هذا ممكناً في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات من خلال استخدام خوادم بروتوكول نقل ملفات مجهولة المصدر، لعل أبرزها كان بروتوكول غوفر. كان الإنترنت آنذاك حكراً على الأكاديميين والعسكريين ولم يكن لها انتشار لاستخدام للإنترنت بين عامة الناس.
وكبير ونمت عايدي وطوالي نمت لاني مانمت بالنهار ذالك اليوم
اللبنانية مروى: آخر الفنانات إثارة للجدل، أظهرها فيديو مسرب من فيلمها "أحاسيس" وهي عارية تماما لتبرأها نقابة الموسيقيين بعد إدعائها بأن الفيديو "مفبرك" وتتراجع عن إنكارها للواقعة.
أظهرت نانسي غضبًا شديدًا على الفيديو مصرّحة بأن البعض يستخدم التكنولوجيا الحديثة كالهواتف النقالة للإساءة للآخرين.
كما كانت تُستخدم طريقة يوزنت بغرض نشر الصور الإباحية التي تُمسح ضوئياً من المجلات الإباحية.كان هذا النوع من التوزيع عموماً مجاني (بصرف النظر عن رسوم الوصول إلى الإنترنت)، مع عدم إمكانية الكشف عن هوية المستخدم.